The KNIGHT XV
في محاولة من كندا لحجز مكان لها في عالم السيارات فقد قامت شركة Conquest الكندية بانتاج سيارة
The KNIGHT XV
هذه السيارة يعتبرها البعض منافساً للهمر
صنع الهيكل الخارجي لسيارة The KNIGHT XV من البلاستيك المدعم بالفولاذ ومضاف اليه دروع من الفايبرجلاس يصل سمكها الى 64 ملم ، مما جعل من وزن السيارة يتعدى الــ 5.4 طن .
تصنع سيارة The KNIGHT XV يدويا ويستغرق مدة تصنيعها 1500 ساعة .
العملاء المستهدفون هم كبار رجال الأعمال وكبار المسؤولين وكذلك للعمل في الجيوش .
المحرك :
سيارة مزودة بمحرك شرس V10 6400cc 400 horse power
عزم يصل الى NM 635 .
سعة خزان الوقود 150 لتر .
السيارة تعمل بالوقود الحيوي وهذا للحد من الانبعاثات الضارة .
المقصورة الداخلية تعتبر من انجازات الشركة نظراً لاتساعها الكبير ، حيث يبلغ حجمها 283 قدم مكعب .
والسيارة مزودة بالعديد من وسائل الرفاهية مثل باي ستيشن 3 وشاشات DVD وأشياء أخرى ، حيث ان الشركة تصف السيارة على موقعها الرسمي بانها ultra- luxurious car وطبعاً مزودة بمعدات الرؤية الليلية وجميع الامكانيات التي تؤهلها للخدمة في الجيوش .
وسعرها تقريباً 310.000 دولار على الأقل
صورة للمقارنة مع الهامر !
.
.
.
.
في محاولة من كندا لحجز مكان لها في عالم السيارات فقد قامت شركة Conquest الكندية بانتاج سيارة
The KNIGHT XV
هذه السيارة يعتبرها البعض منافساً للهمر
صنع الهيكل الخارجي لسيارة The KNIGHT XV من البلاستيك المدعم بالفولاذ ومضاف اليه دروع من الفايبرجلاس يصل سمكها الى 64 ملم ، مما جعل من وزن السيارة يتعدى الــ 5.4 طن .
تصنع سيارة The KNIGHT XV يدويا ويستغرق مدة تصنيعها 1500 ساعة .
العملاء المستهدفون هم كبار رجال الأعمال وكبار المسؤولين وكذلك للعمل في الجيوش .
المحرك :
سيارة مزودة بمحرك شرس V10 6400cc 400 horse power
عزم يصل الى NM 635 .
سعة خزان الوقود 150 لتر .
السيارة تعمل بالوقود الحيوي وهذا للحد من الانبعاثات الضارة .
المقصورة الداخلية تعتبر من انجازات الشركة نظراً لاتساعها الكبير ، حيث يبلغ حجمها 283 قدم مكعب .
والسيارة مزودة بالعديد من وسائل الرفاهية مثل باي ستيشن 3 وشاشات DVD وأشياء أخرى ، حيث ان الشركة تصف السيارة على موقعها الرسمي بانها ultra- luxurious car وطبعاً مزودة بمعدات الرؤية الليلية وجميع الامكانيات التي تؤهلها للخدمة في الجيوش .
وسعرها تقريباً 310.000 دولار على الأقل
صورة للمقارنة مع الهامر !
.
.
.
.